وقال درجال عبر صفحته الرسمية على “فيسبوك” إنه “للمرة الثانية في ظرف اسبوع واحد التقينا مع مجموعة ثانية من الشباب الناشطين في محافظة صلاح الدين واستمر اللقاء عبر الدائرة الالكترونية المغلقة لثلاث ساعات متتالية بحثنا خلالها ملفات العمل الشبابي التطوعي والبنى التحتية الشبابية الرياضية وانشطة الشباب العامة وتطوير المواهب وواقع الانشطة النسوية وتمكين المرأة”.

وأوضح ان “اللقاء انطوى على فائدة كبيرة جدا ستسهم في تغيير ملامح العمل والتعامل مع الشباب لجميع المحافظات وفقا للافكار والطروحات الجديدة التي قدمها شباب صلاح الدين“.

وأضاف ان “دخول عصابات داعش التكفيرية الى محافظة صلاح الدين وضربها للبنى التحتية في المحافظة بصورة كبيرة ادى الى حالة فقر في هذا المجال، يقابلها مسؤوليات مضافة للشباب في تحمل اعباء هذا العمل الذي قوبل بجهود تطوعية جبارة هي بمثابة دراسات وبحوث موثقة في العمل الشبابي التضامني”.